حضور متزايد ونفوذ خفي هل تحكم سارة نتنياهو إسرائيل
آخر تحديث GMT 20:50:01
المغرب اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

حضور متزايد ونفوذ خفي هل تحكم سارة نتنياهو إسرائيل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حضور متزايد ونفوذ خفي هل تحكم سارة نتنياهو إسرائيل

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وزوجته سارة نتنياهو
القدس المحتله - المغرب اليوم

أثار الحضور البارز لسارة نتنياهو في واشنطن، هذا الأسبوع، تساؤلات جديدة حول موقعها في السياسة الإسرائيلية، سواء عند تناولها العشاء قبالة الرئيس الأميركي دونالد ترمب أو مرافقة زوجها في زيارة رسمية للبنتاغون.سارة نتنياهو، الزوجة الثالثة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأم اثنين من أبنائه، لطالما كانت محط أنظار وسائل الإعلام، خصوصاً بسبب مزاعم حول مشاركتها في القرارات السياسية التي يتخذها زوجها.

عبارة «زوجتي وأنا...» يستخدمها كثيراً رئيس الوزراء الإسرائيلي في تصريحاته الرسمية، مما يعزز موقع سارة على الساحة العامة.هذا الأسبوع، خلال زيارة رئيس الوزراء لواشنطن لإجراء سلسلة من الاجتماعات الرفيعة المستوى التي ناقش خلالها مع الرئيس الأميركي احتمال اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، كانت زوجته حاضرة بشكل ملحوظ.

ظهرت، الثلاثاء، وهي تجلس قبالة ترمب في عشاء رسمي عقب اجتماع بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائيلي.وبعد يومين، ظهرت إلى جانب زوجها مع وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث وزوجته، لدى وصولهم لحضور اجتماعات في البنتاغون.

لكن الشائعات كانت قد بدأت حتى قبل مغادرة نتنياهو إلى واشنطن، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».فعشية الرحلة، أعلن مكتب رئيس الوزراء استقالة المتحدث باسمه عومر دوستري.وبعد ساعات قليلة، وفي أعقاب تقارير إعلامية تحدثت عن تورط زوجته في القرار، صدر بيان آخر ينفي أي ضلوع لها في الأمر.

«حملة اضطهاد سياسي»

واجهت سارة نتنياهو عدة تحقيقات، منها قضايا فساد واحتيال وخيانة أمانة، كما تم استجوابها في إطار محاكمة الفساد المستمرة التي يواجهها زوجها.تزوجت بنيامين نتنياهو عام 1991، وتبلغ 66 عاماً، وغالباً ما تكون هدفاً لهجمات إعلامية يواجهها زوجها بالدفاع عنها.وتم تصويرها بشكل كاريكاتوري في برامج ساخرة بسبب اختياراتها في عالم الموضة أو عملها اختصاصية نفسية للأطفال.

لكن الأهم أنها مستهدفة بسبب مزاعم تدخّلها في شؤون الدولة.في فيديو نُشر في ديسمبر (كانون الأول) 2024، نفى نتنياهو أن تكون زوجته شاركت في تعيينات حكومته أو اطلعت على أسرار الدولة.جاء ذلك بعد تحقيق أجرته القناة الثانية عشرة الإسرائيلية حول سارة نتنياهو، وصفه رئيس الوزراء بأنه «حملة اضطهاد سياسي».

عام 2021، قال مسؤول سابق رفيع إنه شاهد عقداً وقعه نتنياهو ينص على أن لسارة دوراً في تعيين رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.وردّ مكتب رئيس الوزراء على ذلك ببيان مقتضب وصفه بـ«محض كذب». وخسر المسؤول السابق دعوى التشهير التي أقامها عليه محامي نتنياهو.

«رئيسة الوزراء الفعلية»

وعندما عيّن رئيس الوزراء ديفيد زيني رئيساً جديداً لجهاز الأمن العام (الشاباك) في مايو (أيّار)، أشار الصحافيون الإسرائيليون مرة أخرى إلى التأثير المحتمل لسارة نتنياهو، التي يُعتقد أنها قريبة من أوساط زيني.بعد زُهاء عامين على بدء حرب إسرائيل ضد حركة «حماس» في غزة، يبدو أن سارة نتنياهو رسخت مكانتها لتصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى؛ إذ ينسب لها البعض تأثيراً متزايداً في القضايا الاستراتيجية.

في مايو، عندما صحّحت سارة نتنياهو لزوجها عدد الرهائن الأحياء في غزة خلال لقاء مصور مع عائلات الرهائن، سرت شائعات أنها كانت على اطلاع على معلومات سرية.ووصف الصحافي وكاتب السيرة الذاتية لبنيامين نتنياهو، بن كَسبيت، سارة بأنها «رئيسة الوزراء الفعلية».

وكتب كَسبيت في مقال رأي نشر على موقع صحيفة «معاريف»: «أصبح الأمر علنياً. إنه جزء لا يتجزأ من حياتنا... نحن نُعوِّد أنفسنا على حقيقة أن أحدهم قد فكك قيادة الدولة لصالح إدارة عائلية فوضوية».وفي مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، الأربعاء، وصف نتنياهو زوجته بأنها «شريكة رائعة».

قد يهمك أيضــــــــــــــا

 فرنسا وبريطانيا تعلنان التنسيق في الردع النووي لحمايه أوروبا

 رئيس ليبيريا يعترف بالتقصير ويطالب بمحاكمة المسؤولين عن جرائم الحرب الأهلية

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حضور متزايد ونفوذ خفي هل تحكم سارة نتنياهو إسرائيل حضور متزايد ونفوذ خفي هل تحكم سارة نتنياهو إسرائيل



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 12:48 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

بريجيت ماكرون تلتقي الباندا "يوان منغ" من جديد في الصين
المغرب اليوم - بريجيت ماكرون تلتقي الباندا

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib