واشنطن_إفي
أعلنت شبكة «فيس بوك» الاجتماعية أن 31% من موظفيها من السيدات و4% منهن من الدول الناطقة بالإسبانية، لتسير بذلك على خطى شركات أمريكية في مجال التكنولوجيا تعمل على وجود تنوع عرقي بين موظفيها وتساهم في زيادة عدد الموظفات لديها.
ومن بين نحو 7 آلاف عامل في «فيس بوك» بالولايات المتحدة، فإن 69% منهم رجال و31% سيدات، منهم 57% من أصحاب البشرة البيضاء و34% آسيويون و4% من الدول الناطقة بالإسبانية و3% من أجناس أخرى و2% من أصحاب البشرة السوداء.
كانت «جوجل» قد كشفت في 28 من مايو الماضي أن 70% من العاملين بها رجال، وأن 61% من البيض و30% فقط من السيدات، و3% من الناطقين بالإسبانية.
وذكر ماكساين ويليامز، المسؤول عن التنوع في أكبر شبكة اجتماعية في العالم، أنه «على فيس بوك التنوع بمثابة أمر جوهري من أجل تحقيق مهمتنا، نعد منتجات من أجل تواصل العالم، وهذا يعني أننا نحتاج لفريق يكون مرآة للجاليات المختلفة والخبرات والثقافات».
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر