وزير رياضتنا ووزيرة رياضتهم
انقطاع الاتصالات والإنترنت في رفح وسط قصف مدفعي وغارات جوية مكثفة من قبل الجيش الإسرائيلي الهلال الأحمر الفلسطيني يُعلن استشهاد أحد المسعفين من طواقم مستشفى القدس في غزة الهلال الأحمر الفلسطيني ُيعلن إخلاء مستشفي القدس الميداني بسبب القصف العنيف مواجهات عنيفة للشرطة المكسيكية مع متظاهرين مؤيدين لفلسطين أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة مكسيكو خروج جميع المستشفيات في محافظة رفح جنوب قطاع غزة عن الخدمة باستثناء مستشفى تل السلطان للولادة استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة آخرين بينهم طبيب برصاص قوات الاحتلال شمالي غزة هيئة الدفاع المدني في غزة تُعلن انتشال أكثر من 40 جثماناً وعشرات الجرحى جراء القصف الإسرائيلي على رفح استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف للاحتلال شمال ووسط غزة في اليوم الـ234 للعدوان الإسرائيلي هزة ارضية متوسطة القوة تضرب منطقة الريف في المغرب زلزال بقوة 6.6 درجات يضرب أرخبيل تونغا جنوب المحيط الهادئ
أخر الأخبار

وزير رياضتنا ووزيرة رياضتهم

المغرب اليوم -

وزير رياضتنا ووزيرة رياضتهم

بقلم - يوسف أبوالعدل

حلت الدكتورة سنية بن الشيخ، وزيرة الرياضة التونسية، مساء أمس (الثلاثاء)، لتدريبات فريق الترجي التونسي، والتي أقيمت على ملعب رادس، (كما تظهر الصورة المرفقة بالعمود) وذلك من أجل دعم لاعبي فريق بلدها قبل مواجهة الوداد الرياضي، في إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا بعد غد (الجمعة)، وهو الدعم نفسه الذي وجده الفريق ذاته في التاسع والعشرين من مارس الماضي، حينما حل سفير دولة تونس في قطر صلاح الصالحي، بملعب الغرافة في العاصمة الدوحة لدعم فريق الترجي في آخر حصة تدريبية له، قبيل المباراة الحاسمة التي جمعته ضد خصمه الرجاء الرياضي برسم نهائي كأس "السوبر" الإفريقي الذي حاز عليه "النسور".
في المغرب، لا سعادة سفيرنا في قطر نبيل ازنيبر، حل لدعم الرجاء قبل ثلاثة أشهر كما فعل السفير التونسي،  ولا توجد "ريحة" لزيارة مرتقبة لرشيد الطالبي العلمي، وزير شبابنا ورياضتنا للاعبي الوداد كما فعلت زميلته التونسية أمس (الثلاثاء)، ففوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم يجد نفسه مشكورا يلعب ويقوم بالعديد من الأدوار، مرة بصفته رئيسا للنهضة البركانية وأخرى رئيسا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وعضوا بارزا في "الكاف" وفي مناسبات عدة يعوض سفرائنا ووزرائنا في الحضور لتدريبات أنديتنا الوطنية لتحفيز الفرق التي تمثلنا على المستوى الخارجي.
في تونس، وكما عاينا مؤخرا، الكل "يتقاتل" من أجل مصلحة البلاد الكروية سواء في العلن أو الكواليس وخلف الستار وهو أمر مباح كرويا ورياضيا مدام الأمر فيه الدفاع عن البلد الأم، إذ لكي تكون فريقا أو منتخبا قويا وتحتل إفريقيا على مستوى الألقاب يلزمك التوفر على مسؤولين "ماكرين" بالإضافة إلى لاعبين وجماهير في المستوى، كل واحد في هاته المنظومة يلعب دوره في الوظيفة والمسؤولية التي يتمتع بها منصبه، فإن نقص شيء في هاته المعادلة تبعثرت موازين القوى للفوز بالألقاب.
هي بروتوكولات فقط، تدعم معنويا اللاعبين والأندية التي تمثلنا على المستوى القاري وتمنح صورة جيدة للمغرب على المستوى الخارجي، لأن لا حضور رشيد الطالبي العلمي، وزير الشباب والرياضة ولا حسن طارق، سفير المغرب في تونس لتدريبات الوداد سيضمن لنا جلب اللقب من "رادس" لكون المهمة في أرجل اللاعبين، لكن حضور معالي الوزير وسعادة السفير يحذر الخصوم ويمنحهم رهبة بكون المغرب خلفه رجالات تدافع عنه وتحميه من خبث "الأعداء" كل واحد حسب اختصاصاته التي أقسم بالدفاع عنها لدى تنصيبه أمام ملك البلاد.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير رياضتنا ووزيرة رياضتهم وزير رياضتنا ووزيرة رياضتهم



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

الإطلالات البراقة اختيارات نانسي عجرم في المناسبات

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 12:44 2024 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

بيدرو سانشيز يحط الرحال في المغرب

GMT 17:27 2022 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خطوة واعدة لإنتاجِ لقاح لفيروسِ التهاب الكبدِ الوبائيِ « سي »

GMT 09:04 2019 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على ديكور فيلّا كريستيانو رونالدو الجديدة

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على العطور الرجالية التي لا تستطيع النساء مقاومتها

GMT 06:36 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أجمل وأفخم أجنحة وغرف في الفنادق في دبي

GMT 22:39 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

خضروف يتعاقد مع شباب الريف الحسيمي

GMT 15:51 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

 زلزال بقوة 6 درجات يضرب شرق اليابان

GMT 22:56 2016 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

يوفنتوس يخسر كليني في مباراة الديربي أمام نابولي

GMT 22:33 2018 الأربعاء ,13 حزيران / يونيو

الشركة الوطنية للطرق السيارة تنبه إلى "إيقاع العيد"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib