ادعى بحث أن أطفال الأنابيب لا يصبحون أصغر من أولئك الذين تم إنجابهم بشكل طبيعي. ووجد خبراء الخصوبة اختلافات في الطول أو الوزن أو حجم الجسم بشكل طبيعي، حتى بعد بلوغهم سن المراهقة المتأخرة. وزعم فريق جامعة بريستول أن الآباء يجب أن "يطمئنوا" من خلال "العمل المهم". وقال المعد الرئيسي الدكتور أحمد الحكيم، عالم الأوبئة: "في المملكة المتحدة، تم إنجابتتمة

أكد الدكتور شريف أحمد عشوش أستاذ أمراض النساء في طب عين شمس، عضو الكلية الملكية في لندن، استشاري أطفال الأنابيب وعلاج الإجهاض المتكرر، أن كل إنسان يحتاج إلى تطعيمات تحميه ضد أي عدوى يرتفع احتمال إصابته بها، مشيرًا إلى أن أغلب التطعيمات تكون لمفعولها مدة سريان محددة، ويجب كلما انتهت هذه المدة أن يحصل الشخص على جرعة منشطة من هذاتتمة

كشف الدكتور أحمد عاصم الملا استشاري الحقن المجهري وأطفال الأنابيب والمناظير النسائية في حديث خاص ل" العرب اليوم" أنه يمكن تحديد جنس المولود عن طريق الحقن المجهري، مشيرا إلى أنه يتم من خلال أخذ عينة من السائل المنوي للزوج بطريقة علمية في المختبر، ويتم اختيار الحيوانات المنوية التي تكون فيها نوعية الجنس المراد أكثر وتحقن برحم الزوجة أثناء التبويض، وإذاتتمة

التلقيح خارج الجسم هي عملية نجحت في إثبات كفاءتها لمن يرغبون في أن يرزقوا بأطفال و لا يستطيعون ذلك نتيجة وجود عيوب لديهم و هذه العملية تعرف بين العامة بإسم أطفال الأنابيب و هي عملية حقن مجهري تطورت مع الزمن لتصل نسبة نجاحها إلى ما يزيد على ستين بالمائة في المراكز المتطورة. لكن في حالات كثيرة قد لا تنجح العمليةتتمة

كشف استشاري أمراض النساء والتوليد والعقم وأطفال الأنابيب الدكتور شريف باشا سيف، أن هناك مجموعة من الفيتامينات تساعد على تعزيز الحمل حتى الولادة، قائلًا "هناك مجموعة من الفيتامينات التي يجب على الزوج والزوجة أن يحرصا على تناولها استعدادًا للحمل، مثل الزنك فهو يزيد من نسبة الخصوبة لدى الرجل والمرأة على حد سواء ويجب عليهما أن يتناولان للزنك إذا كانوا يريدونتتمة

التلقيح خارج الجسم هي عملية نجحت في إثبات كفاءتها لمن يرغبون في أن يرزقوا بأطفال و لا يستطيعون ذلك نتيجة وجود عيوب لديهم و هذه العملية تعرف بين العامة بإسم أطفال الأنابيب و هي عملية حقن مجهري تطورت مع الزمن لتصل نسبة نجاحها إلى ما يزيد على ستين بالمائة في المراكز المتطورة. لكن في حالات كثيرة قد لا تنجح العمليةتتمة

أكّد علماء بريطانيون، أنّه يمكن استخدام أمخاخ مصغرة، مصنوعة من خلايا جلد بشري، لوقف الضرر الناجم عن مرض الزهايمر في المستقبل. ويقوم علماء بريطانيون بزراعة تلك الأعضاء الصغيرة في مختبر، على غرار طريقة أطفال الأنابيب، ويعتقدون أنهم يوما ما سوف يستطيعون استخدامها لتنمو كأنسجة جديدة في مخ الإنسان، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. طباعة ثلاثية الأبعاد. وتشمل هذه العملية تحويلتتمة

كشف أستاذ النساء والتوليد والعقم الدكتور أحمد خيري مقلد الفرق بين التلقيح الصناعي والحقن المجهري وأطفال الأنابيب، وقال الحقن المجهري مع تطور الطب في الآونة الأخيرة حدث له تجديد في كل شيء سواء في الإبر التي نستخدمها في السحب أو السونار المستخدم في سحب جميع البويضات، والحضانات والمناظير التي نستعملها؛ كل هذا التطور زادت من فرص نجاح عمليات الحقن المجهري.تتمة

القيام بعملية للحصول على أطفال الأنابيب قد يجد بعض المخاوف عن السيدات نتيجة قلة احتمالات نجاح هذه العملية. وقد أثبتت الدراسات الطبية أن نجاح هذه العملية يعتمد على بعض الظروف المعينة التي تسمح بحدوث حمل بهذه الطريقة، تستعرض مجلة حياتكِ في هذه المقالة بعض الوسائل التي تساعد في الحصول على أعلى نسبة نجاح في الحقن المجهري وأطفال الأنابيب. المعمل للمعملتتمة

قد يخطئ البعض ويظن أن التلقيح الصناعي وأطفال الأنابيب هي نفس العملية، ينتج ذلك من اختلاط المفهومين ببعضهما، فدائمًا ما نرى في الإعلانات المروجة للمراكز التي تقوم بهذه الإعلانات خلط كبير، كما لا يعرف البعض الأخر الفرق الحقيقي بين المسميين. تقدم مجلة حياتكِ في هذه المقالة توضيح الفرق بين عملية الحقن المجهري وأطفال الأنابيب حتى لا يختلط عليكِ الأمر ولتعرفيتتمة