أكدت وكالة العلاقات العامة والشؤون الإعلامية ممثلة بإدارة العلاقات العامة بالمسجد الحرام بتجهيز مصلى الجنائز بجهاز تعقيم وكمامات ومناديل، وأفاد سعادة مدير إدارة العلاقات العامة بالمسجد الحرام الأستاذ جهاد العتيبي بأنه تم توفير أجهزة المعقمات وتوفير الكمامات والقفازات تبعاً للإجراءات الاحترازية المعمول بها في المسجد الحرام. كما تم توفير علب المناديل التي أُدمج بها سلة مهملات ومثبت عبوات ماء زمزمتتمة

كشف مولاي حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الرقمي والأخضر، أن كمامات 80 سنتيم التي ينتجها المغرب ذات جودة عالية و حصلت على مصادقة الجيش الفرنسي.و أضاف العلمي في جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس النواب الإثنين ، أن الدولة كانت تدعم الكمامات ب50 سنتيم في بداية إنتاجها ، قبل أن يتقلص ذلك إلى 25 سنتيم.المسؤول الحكومي ، أورد أن وزارتهتتمة

«كمامات.. قياسات حرارة.. إجراءات احترازية.. وتباعد اجتماعى».. شكل وطرق جديدة لم نعتدها ظهرت بين بدو البحر الأحمر، حرصًا منهم على عودة الحياة الطبيعية والسياحة لسابق عهدها، وذلك بعدما أعلن الرحالة الإنجليزى «بن هوفلر»، مؤسس درب البحر الأحمر لممارسة سياحة المشى فى صحراء الغردقة، عودة تنظم الرحلات مرة أخرى مع اتخاذ إجراءات احترازية ووقائية ضد فيروس كورونا لحماية المشاركين والمنظمين للرحلات.تتمة

تواصل المصالح الامنية بمرتيل بإشراف رئيس المفوضية وبتنسيق مع رئيس المنطقة الأمنية وبتوجيه من والي أمن تطوان تطبيق الإجراءات القانونية في حق مخالفي تدابير حالة الطوارئ الصحية، التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتفادي تفشي وباء كوفيد19 .  فبعد العديد من الاعتقالات التي شملت مواطنين خالفوا تدابير حالة الطوارئ الصحية، أوقفت المصالح الامنية بمرتيل يومه السبت  25  يوليوز 2020، ما يفوقتتمة

لم يكن يدري أحد منذ 6 أشهر تقريبا أن نصف الوجه المغطى بقطعة من القماش، سيكون هو الوضع الطبيعي الجديد، ولكن يبدو أن جائحة "كوفيد 19" غيرت الكثير مما نتصوره ونفكر فيه. ولكن لا يدرك بعضهم أن عادات ارتداء الكمامة قد تشكل خطرا كبيرا على صحة الشخص، إذا تم ارتداؤها بصورة خاطئة أو ممارسة عادات غير سليمة خلال ارتدائها. ويقدمتتمة

من المعلوم أن حياتنا ستتغير بعد انتشار فيروس كورونا. عاداتنا لن تكون أيضاً كما كانت قبل تفشي هذا الوباء، كالمصافحة وغسل اليدين. إضافة إلى ذلك، تغيرات ستحصل في حياتنا مثل التعقيم المكثف، ترك مسافة آمنة بين الأشخاص وأهمها ارتداء كمامات الوجه. هذه الأخيرة، تعتبر من بين أكثر الخطوات أهمية والتي تساعد في الحماية من فيروس كورونا والحد من انتشاره. بالطبع،تتمة

وصل مسافرون يضعون كمامات، ويدفعون عربات حقائبهم إلى المطار الرئيسي في العاصمة الإسبانية مدريد، الأحد، في حين عبر فرنسيون الحدود لشراء الكحول والتبغ بأسعار أرخص، عقب معاودة إسبانيا فتح حدودها أمام أغلب الدول الأوروبية، وإنهائها حالة الطوارئ التي فرضتها لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد. وحدود إسبانيا مفتوحة حاليا أمام جميع دول الاتحاد الأوروبي، باستثناء البرتغال، إضافة للدول الأعضاء في منطقةتتمة

تتجه عدد كبير من دول العالم إلى التعايش مع وباء «كورونا» خلال الفترة المقبلة، ولهذا فإن الاعتماد على وسائل فعّالة تصمد لفترات طويلة لمنع انتشار الفيروس يعد من أبرز التحديات التي تواجه المواطنين حول العالم حالياً، لذلك اتجهت الكثير من الشركات إلى إنتاج كمامات تجمع بين الموضة والمعايير الصحية. ورغم أن مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها بالولايات المتحدة الأميركية، كانتتتمة

وجه المجلس العلمي الذي يقدم المشورة للحكومة الفرنسية بشأن جائحة فيروس كورونا المستجدّ، النصيحة لطلاب المدارس الأكبر سنًا الذي تتراوح أعمارهم بين 11 عاما 18 عاما، بضرورة وضع كمامات للمساعدة في الحد من انتشار الفيروس. وأوضح أن كل العاملين في "الكليات" و"المدارس الثانوية" الذين يتعاملون مع طلاب تتراوح أعمارهم بين 11 و18 عاما وضع كمامات أيضا على الرغم من قولهتتمة

تكسر جدار الصمت الذي أطبق على أحزابنا السياسية المنكوبة في زمن “كورونا”، بخرجات بعض السياسيين الذي ولجوا بدون كمامات لحلبة “صراع شعبوي” داخل قبة البرلمان “المباركة”، وقوده مغاربتنا العالقون بالخارج، دون مراعاة لمعاناتهم وهم يئنون منذ أسابيع تحت وطأة حصار غير مسبوق فرضه عليهم فيروس “كورونا” اللعين، وهو ما يدفعنا للتساؤل: أين مصلحة المغرب والمغاربة في خضم هذا الصراع السياسيتتمة