يعكف فريق من الباحثين بجامعة واشنطن الأميركية على دراسة تأثير الخلايا النجمية، التي تتحكم في عدد من الوظائف الحيوية في الجسم، على عمليات النعاس والاستيقاظ، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Journal of Neuroscience المتخصصة في طب الجهاز العصبي، توصل الفريق البحثي إلى أن تنشيط هذه الخلايا في الفص الأمامي من المخ أدى إلى بقاء فئرانتتمة

عندما يبدأ الشعور بالإرهاق أو النعاس يلجأ الكثيرون إلى البحث عن مشروب يحتوي على الكافيين مثل القهوة أو الشاي الأسود. ومنذ بداية الجائحة، زادت نسبة استهلاك الكافيين في الكثير من البلدان، وفقًا لمسح حديث قامت بإجرائه شركة تقوم بتصنيع بدائل القهوة، وفقا لما نشره موقع شبكة CNBC الأميركية.تقول دكتورة نانسي رهناما، طبيبة باطنية وأخصائية تغذية إكلينيكية، إن شرب القهوة والمشروباتتتمة

أكدت منظمة الصحة العالمية، على ضرورة تجنب القيام ببعض العادات لتقليل خطر الإصابة مرض بألزهايمر. ألزهايمر هو مرض عصبي مزمن، عادة ما يبدأ ببطء ويتدهور مع مرور الوقت، وأعراضه الأكثر شيوعا هي صعوبة تذكر الأحداث الأخيرة، قبل أن يتطور الأمر لمشاكل في النطق ثم التوهان وتقلب وفقدان القدرة على العناية بالنفس، ومشاكل سلوكية. وبشكل تدريجي تتدهور حالة المريض، لينسحب منتتمة

لطالما ساد اعتقاد أن الشخير يؤدي إلى نوم سيئ ويقود في النهاية إلى شعور بالتعب بعد الاستيقاظ، لكن دراسة حديثة نسفت هذه النظرية. وشملت الدراسة التي أجراها معهد تورنتو لإعادة التأهيل في كندا، 74 شخصًا تطوعوا من أجل تحقيق غاية الدراسة. ووضع جهاز يحتوي على ميكروفون على وجوه المتطوعين لتسجيل عدد مرات الشخير، وفي في اليوم التالي، طلب منهم تقييمتتمة

نشرت وسائل إعلام صينية صورة إنسانية ومؤثرة لطبيب جراح، نام داخل غرفة العمليات بعدما انتهى من إجراء 6 عمليات دون انقطاع. وأمضى شانبييغ 20 ساعة متواصلة، داخل غرفة العمليات في المستشفى الذي يعمل به في مقاطعة قويتشو في جنوب شرق الصين. وأجرى الجراح 5 عمليات متوالية، وما إن انتهى من عمله وكان على وشك الرحيل، كان قد جرى إحضار مريضتتمة

أكدت شركة كبرى، مؤخرا، تطويرها تقنية "التحكم بالنعاس" والكشف عنه لدى السائق والتنبؤ به، مما يتيح البقاء في حالة استيقاظ مريحة، أثناء القيادة. وتسمح هذه التقنية بالكشف عن الحالة الأولية للنعاس الخفيف من المستوى الثاني، عن طريق قياس أوضاع السائق بدقة دون أي اتصال جسدي به. وتعتمد التقنية على ملامح الرمش بالعينين وتعابير الوجه، فضلا عن إشارات تلتقطها كاميرا مركبةتتمة

يمكن أن يصبح النوم أثناء القيادة شيئا من الماضي، وذلك بفضل قطعة جديدة من التكنولوجيا القابلة للارتداء مع حل يعتمد على الصدمة الكهربائية. ووفقا لموقع "ديلي ميل" البريطاني، قد تؤدي القيادة لمسافات طويلة إلى النعاس، ولكن Steer ستولِّد هزة من الكهرباء عندما تكتشف أنك تنجرف أثناء القيادة. وتقيس أجهزة الاستشعار الموجودة في هذا السوار التغيرات في معدل ضربات القلب وإفرازتتمة

غالبًا ما نجد صعوبة بفتح عينينا بعد تناول وجبة الغداء في العمل، فيتغلّب علينا النعاس ونشعر بأننا عاجزون عن إتمام واجباتنا. لكن ما السبب وراء ذلك؟ فقد نشعر بالحاجة إلى النوم بعد تناول وجبة دسمة لأنّ مستويات الأنسولين ترتفع في الجسم، إذ انه وبعد تناول الطعام ينتج البنكرياس هرمون الأنسولين ليجعل مستويات السكر في الدم متوازنة. وكلّما كانت الوجبة دسمةتتمة

أكدت شركة كبرى، مؤخرًا، تطويرها تقنية "التحكم بـ النعاس" والكشف عنه لدى السائق والتنبؤ به، مما يتيح البقاء في حالة استيقاظ مريحة، أثناء القيادة، وفق ما نقلت البوابة العربية للأخبار التقنية، وتسمح هذه التقنية بالكشف عن الحالة الأولية للنعاس الخفيف من المستوى الثاني، عن طريق قياس أوضاع السائق بدقة دون أي اتصال جسدي به. وتعتمد التقنية على ملامح الرمش بالعينينتتمة

أشارت أبحاث جديدة، أن وصف الحبوب المنومة لكبار العمر تعرضهم لخطر كسر الفخذين، فأخذ منومات البنزوديازيبينات يزيد بأكثر من الضعف من خطر حدوث كسر في غضون أسبوعين فقط، ويعتقد أن ذلك يرجع إلى أنها تسبب النعاس، وتأخر أوقات رد الفعل وضعف التوازن.فيما يعتمد ما يصل إلى 1.5 مليون شخص في المملكة المتحدة على البنزوديازيبينات للنوم، وتعمل تلك المادة على الجهاز العصبي المركزيتتمة