اختبار في مادة إصلاح منظومة العدالة
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

اختبار في مادة إصلاح منظومة العدالة

المغرب اليوم -

اختبار في مادة إصلاح منظومة العدالة

رشيد مشقاقة

أجب عن الأسئلة التالية:
•لماذا لن تؤدى يمين القضاة أمام جلالة الملك؟ قارن بين هذه الفئة التي تصدر أحكامها باسم جلالة الملك وهي أسمى شأنا، وأخرى دونها تملك هذا الحق. علما أن وقوف القضاة أمام جلالة الملك فيه من المعاني ما فيه.
•لماذا لم نقتد بالأنظمة القضائية المقارنة التي تعطي الأجر الأول للقاضي، وكيف تتمسك فئات أخرى بالأجر الدولي وتقاضي من أجله لضمان حقها «نموذج الرياضيون» في علاقتهم بـ»الفيفا».
•لماذا لم نختر نظام مجلس الدولة انسجاما مع الدستور الجديد الذي كرس مبدأ استقلال السلطة القضائية؟ وهل مبدأ «شخبط شخابيط» الذي أسرعنا به يحقق هذا الهدف؟
•ما المانع من إقرار مبدأ الانتخاب بين القضاة في العديد من الاختيارات المصيرية، لاسيما وقد شاب مسطرة التعيين غير الرشيد والأبدي تدهور المنظومة القضائية ولازال؟
•هل يجوز الكلام عن استقلال النيابة العامة في الوقت الذي لم نضع مبدأ تخصص قضاتها؟ ولم نفرق بين قاضي الحكم والقاضي الواقف؟
• ما هي الشروط والمؤهلات التي يجب توفرها في القاضي للعمل في قضاء متخصص، علما أن تراكمات سلبية عرفها هذا الموضوع منذ بداية العمل به؟
•كيف يمكن التخلص من بدعة إسناد مهام قضائية أو غير قضائية لحديثي العهد بالقطاع، أو الذين لم يمارسوا عملا قضائيا معيناً، أو مارسوا العمل الإداري فقط؟ يُرجى عند الجواب ذكر نماذج من محاكم المملكة، ومن الإدارة المركزية.
•لِمَ لم يتناول واضعو المشروعين المادة 115 من الدستور التي فيها: «خمس شخصيات يعينها الملك، مشهود لها بالكفاءة والتجرد والنزاهة، والعطاء المتميز في سبيل استقلال القضاء، وسيادة القانون، من بينهم عضو يقترحه الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى». الواقع أنه يتم الدفع بالأشخاص دون توفرهم على مؤهلات تؤهلهم أو تتم تزكيتهم دون وجه حق؟ ويدومون في المنصب ولا أحد يقوى على تنحيتهم.
•لِم لم يتم تفعيل الجمعيات العمومية بمحكمة النقض ومحاكم الموضوع بنصوص تضمن شفافية الاختيارات وموضوعيتها ونزاهتها وديمقراطيتها. «يرجى عند الجواب ذكر نماذج الاخلالات».
•ما هي ملامح القاضي الشرفي وشروطه وإنجازاته وتأثيره الإيجابي على المسيرة القضائية في بلادنا؟ يُرجى عند الجواب ذكر بعض الحالات التي حظيت بهذا اللقب دون وجه حق؟
•كيف نضع حدا لاتخاذ محكمة النقض كرسيا احتياطيا لمزاولة مهنة المحاماة بالدائرة الاستئنافية بالرباط دون قضاء فترة معينة أو حتى العمل بها؟
•ما السر في تنقل بعض الأطر القضائية من منصب إلى آخر في كل دورة من دورات المجلس الأعلى للقضاء، بينما لم ينفض الغبار عن ملفات زملاء لهم؟ هل أولائك القضاة من النظام العام يثارون تلقائيا في كل دورة؟ «يرجى عند الجواب ذكر الحالات التي طرأت فيها التغييرات القضائية في ظرف زمني وجيز»؟
•لماذا نعيد تجربة الماضي بالأسماء ذاتها التي ثبت عدم الجدوى من مردودها؟
•كيف نعالج «داء الندواتية» الذي اسْتُشرِي بشكل فظيع وتجول المرضى به بربوع البلاد. وما الفائدة من ندوات انتهت الغاية منها بعد إقفال باب التعديلات بالمزلاج. أليس في ذلك لغو وتبديد للمال، وتهافت على منصب ما، وضياع الوقت؟
•كيف نعيد للقاضي هيبته ومكانته ونضع حداً للتلاسن العلني والمستتر بالمؤسسات القضائية وداخل البيوت والفنادق، ونمنع عن أنفسنا الغيبة والنميمة والإيذاء وتحريف الأقوال وأكل الثوم بفم القضاة.
•كيف نغل يد المتطاولين على القضاء من أرباب المال والنفوذ والوسطاء الذين راكموا تجربة مسيئة في تاريخنا القضائي. «يرجى في هذا الباب ذكر الحالات التي أثرت في هذا الجانب، ومنها بعض جمعيات المجتمع المدني التي فتحت فيه فتحاً مبيناً».
ملاحظة:
أولاً: مدة الاختبار تنتهي قبل يوم واحد من تاريخ المصادقة على المشروعين القانونيين التنظيميين للقضاة والسلطة القضائية.
ثانياً: يُرجى عدم الاستعانة بالمراجع الفقهية والنظريات والاكتفاء بمقارنة النص بالواقع.
ثالثاً: لا يمكن المرور إلى الاختبار الشفوي إلا بعد الحصول على ميزة حسن بالاختبار الكتابي، وفي جميع الأحوال يُكتفى بالاختبار الكتابي إذا اقتضت المصلحة القضائية ذلك.
هام جدا: يُمنع الغش في الأجوبة تحت طائلة إعمال النصوص المعمول بها في هذا الباب، مع ذكر أسماء مرتكبي الغش في كل وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختبار في مادة إصلاح منظومة العدالة اختبار في مادة إصلاح منظومة العدالة



GMT 21:01 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

مرحلة الازدواج الانتقالي ودور أميركا المطلوب

GMT 20:58 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

لبنان والعراق... والصعود الإسرائيلي

GMT 20:50 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

... تصنيف «الإخوان» مرة أخرى

GMT 20:48 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

قرارات بشار الغريبة

GMT 20:42 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

هل تمرض الملائكة؟

GMT 20:36 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

قضمة أم لا شىء من الرغيف؟!

GMT 20:29 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

حديث المعبر

GMT 20:24 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

السعادة في أوقات تعيسة!!

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib