البحرين تُطلب من مواطنيها مغادرة لبنان وقرداحي ينتظر عودة ميقاتي لوضع أوراقه على الطاولة
آخر تحديث GMT 02:28:12
المغرب اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق انفجار عبوة ناسفة قرب جسر الحرية وسط دمشق دون تسجيل إصابات رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

البحرين تُطلب من مواطنيها مغادرة لبنان وقرداحي ينتظر عودة ميقاتي لوضع أوراقه على الطاولة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - البحرين تُطلب من مواطنيها مغادرة لبنان وقرداحي ينتظر عودة ميقاتي لوضع أوراقه على الطاولة

رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي
بيروت ـ ميشال سماحة

دعت وزارة الخارجية البحرينية مواطني المملكة إلى مغادرة لبنان فورا، بحسب وكالة الأنباء الرسمية في البحرين.ووصفت الوزارة الخطوة بأنها جاءت "نظرا لتوتر الأوضاع هناك مما يوجب أخذ الحيطة والحذر"، مؤكدة على ما صدر عنها من بيانات سابقة "بعدم السفر نهائيا إلى الجمهورية اللبنانية وذلك منعا لتعرض المواطنين لأية مخاطر وحرصا على سلامتهم".وتوترت العلاقات بين دول خليجية ولبنان على خلفية تصريحات قديمة لوزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي تناولت الدور السعودي في اليمن.وفي غضون ذلك، تحدث وزير الخارجية اللبناني، عبد الله بوحبيب، عن إمكانية وجود وساطة قطرية لحل الخلاف، مؤكدا على ضرورة إقامة حوار بين بيروت والرياض.

وتناولت وسائل إعلام لبنانية مناقشات أجراها رئيس الوزراء، نجيب ميقاتي، مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وزعماء آخرين، على هامش قمة المناخ المنعقدة في غلاسكو.التقى رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، على هامش قمة المناخ في غلاسكو ويدعم ماكرون خارطة طريق بشأن إصلاحات في لبنان، والتي سيؤدي استكمالها إلى توفير خطة إنقاذ مالية دولية ضرورية، بيد أن الرئيس الفرنسي أعرب سابقا عن إحباطه من الإخفاق المتكرر بين الفصائل اللبنانية في تشكيل حكومة قادرة على تنفيذ الإصلاحات.والتقى ميقاتي المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، التي أكدت دعم ألمانيا للبنان، وأعطت تعليمات فورية لمستشاريها للنظر في الطلبات التي تقدم بها ميقاتي، خاصة في مجال البنى التحتية.

كما التقى ميقاتي، في غلاسكو، أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ورئيس الوزراء الكويتي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح.ظهرت التوترات الأخيرة بين لبنان والسعودية على إثر تصريحات قديمة أدلى بها جورج قرداحي، قبل توليه منصب وزير الإعلام.وردا على سؤال يتعلق بتقديم استقالته، قال قرداحي في تصريحات له إنه "يدرك تماما ويشعر بمعاناة اللبنانيين في الخارج وخوفهم من أي إجراء قد يطالهم".وأضاف: "المسألة تحوّلت الى مسألة كرامة وطنية. لست متمسكا بمنصب ولا بوظيفة، لكن المسألة تعدت ذلك الى الكرامات".وقال قرداحي: "الموضوع قيد الدرس وأنا بانتظار عودة الرئيس ميقاتي من قمة غلاسكو لوضع جميع الأوراق على الطاولة والخروج بعدها بقرار متفق عليه بيني وبينه".

وتؤكد تداعيات تصريحات قرداحي عمق التنافس الإيراني-السعودي، فضلا عن تنامي مخاوف خليجية بشأن طهران بسبب عدم إحراز تقدم في الجهود التي تقودها الولايات المتحدة لإحياء الاتفاق النووي الإيراني الذي يحد من أنشطة طهران النووية.وتكافح السعودية ودول الخليج الأخرى المتحالفة مع الولايات المتحدة لمواجهة النفوذ الذي تمارسه طهران في أنحاء المنطقة.وكان وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، قد أدلى بتصريح مطلع الأسبوع قال فيه إن القضية أبعد من تصريحات قرداحي.وأضاف فيصل: "أعتقد أن من المهم أن تصيغ الحكومة في لبنان أو المؤسسة اللبنانية مسارا للمضي قدما بما يحرر لبنان من الهيكل السياسي الحالي الذي يعزز هيمنة حزب الله".

ونقل مسؤول إيراني بارز، مقرب من مكتب المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، قوله إن تحرك الرياض يظهر أن السعوديين يخسرون أمام إيران على الجبهة الدبلوماسية ويحتاجون بعض النفوذ.وأضاف المسؤول أن الرياض ربما تكون قادرة على عزل لبنان، لكنها لن تكون قادرة على عزل حزب الله.وليست هذه هي المرة الأولى، خلال السنوات الماضية، التي يدفع فيها العداء لحزب الله السعودية إلى التحرك ضد لبنان.ففي عام 2017، استقال رئيس الوزراء، سعد الحريري، بشكل غير متوقع أثناء زيارته للرياض، مما أوقع لبنان في أزمة، وقالت مصادر وقتها، من بينها الرئيس الفرنسي ماكرون، إن السعودية احتجزته، بيد أن الرياض نفت ذلك.وتعاني حكومة ميقاتي من مأزق بالفعل بسبب خلاف بشأن تحقيق في انفجار مرفأ بيروت العام الماضي. ولم ينعقد مجلس الوزراء منذ 12 أكتوبر / تشرين الأول.

قد يهمك أيضَا :

حكومة ميقاتي تحظى بدعم أميركي وفرنسي وبوحبيب يؤكد أن الحوار مع السعودية هو الحل

سلسلة لقاءات لميقاتي في غلاسكو لحلّ أزمة لبنان مع الخليج وبوحبيب يدعو السعودية إلى الحوار

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البحرين تُطلب من مواطنيها مغادرة لبنان وقرداحي ينتظر عودة ميقاتي لوضع أوراقه على الطاولة البحرين تُطلب من مواطنيها مغادرة لبنان وقرداحي ينتظر عودة ميقاتي لوضع أوراقه على الطاولة



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 00:00 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

زيلينسكي يصف محادثات السلام مع واشنطن بالبناءة والصعبة
المغرب اليوم - زيلينسكي يصف محادثات السلام مع واشنطن بالبناءة والصعبة

GMT 00:46 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني
المغرب اليوم - اكتشاف مسار جديد لعلاج سرطان الكبد العدواني

GMT 21:04 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

لونا الشبل تتصدر الترند بعد تسريبات حصرية عن الأسد
المغرب اليوم - لونا الشبل تتصدر الترند بعد تسريبات حصرية عن الأسد

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 17:33 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

الجمبسوت الفضفاض لإطلالة راقية في خريف 2024

GMT 15:36 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

ضجيج

GMT 14:16 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة أزياء Givenchy لربيع وصيف 2020 في أسبوع في باريس

GMT 12:23 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح متنوعة خاصة بديكورات العرس

GMT 02:06 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

5 أطعمة تنسف الكرش سريعا

GMT 15:59 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

المدرب الجديد لاتحاد طنجة- الفريق يستحق الأفضل

GMT 03:12 2019 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تحذر من احتفالات عيد الميلاد والعام الجديد

GMT 06:54 2019 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حيازة مخدرات ومؤثرات عقلية تورط شابا بأغادير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib