رياح المساواة في الإرث تصل المغرب بعد إقرارها في تونس
آخر تحديث GMT 01:09:14
المغرب اليوم -
انقطاع الاتصالات والإنترنت في رفح وسط قصف مدفعي وغارات جوية مكثفة من قبل الجيش الإسرائيلي الهلال الأحمر الفلسطيني يُعلن استشهاد أحد المسعفين من طواقم مستشفى القدس في غزة الهلال الأحمر الفلسطيني ُيعلن إخلاء مستشفي القدس الميداني بسبب القصف العنيف مواجهات عنيفة للشرطة المكسيكية مع متظاهرين مؤيدين لفلسطين أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة مكسيكو خروج جميع المستشفيات في محافظة رفح جنوب قطاع غزة عن الخدمة باستثناء مستشفى تل السلطان للولادة استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة آخرين بينهم طبيب برصاص قوات الاحتلال شمالي غزة هيئة الدفاع المدني في غزة تُعلن انتشال أكثر من 40 جثماناً وعشرات الجرحى جراء القصف الإسرائيلي على رفح استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف للاحتلال شمال ووسط غزة في اليوم الـ234 للعدوان الإسرائيلي هزة ارضية متوسطة القوة تضرب منطقة الريف في المغرب زلزال بقوة 6.6 درجات يضرب أرخبيل تونغا جنوب المحيط الهادئ
أخر الأخبار

رياح "المساواة في الإرث" تصل المغرب بعد إقرارها في تونس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رياح

المساواة بين الجنسين
تونس - المغرب اليوم

وصلت تداعيات تصريح الرئيس التونسي، الباجي قايد السبسي، بوضع إستراتيجية للتنزيل الكامل لـ المساواة بين الجنسين بما فيها المساواة في الإرث، إلى النشطاء والمثقفين المغاربة، الذين علقوا بإسهاب بشأن الموضوع على صفحاتهم في "فيسبوك".

ومن خلال جولة سريعة في مواقع التواصل الاجتماعي، عادت تدوينات النشطاء إلى التذكير بالنقاش الكبير الذي عرفه المغرب سابقًا، في إطار "خطة إدماج المرأة في التنمية"، حيث طالب البعض باحترام الخصوصية المغربية، وطرح الموضوع لنقاش موسع، مؤكدين بأن تونس لم تستطع مناقشة المساواة في الإرث بين الجنسين، إلا بعد المصادقة على قانون مكافحة العنف ضد المرأة.

فيما يرى البعض الآخر بأنه حان الوقت لطرح موضوعي "المساواة في الإرث بين الجنسين"، وكذا تدريس "التربية الجنسية" للتلاميذ عبر إدراج مقررات دراسية خاصة بالموضوع، مستدلين بمجموعة من الأحداث التي شهدتها بعض المناطق، وعلى رأسها فضيحة ممارسة "قاصرين للجنس..." التي انفجرت مؤخرًا.

ولم تقتصر مناقشة المواضيع الحساسة، على تدوينات النشطاء في "فيسبوك"، بل هناك مثقفين وباحثين وشخصيات حقوقية، طالبت بطرح الموضوعين للنقاش العمومي، وعدم الاكتفاء فقط بركوب الأمواج القادمة من الخارج، في إطار الخصوصية والاستثناء المغربي الذي ميزه عن باقي الدول التي عرفت اضطرابات منذ انطلاق ما اصطلح عليه في الربيع العربي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رياح المساواة في الإرث تصل المغرب بعد إقرارها في تونس رياح المساواة في الإرث تصل المغرب بعد إقرارها في تونس



الإطلالات البراقة اختيارات نانسي عجرم في المناسبات

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

هالة سرحان سفيرة معرض أبوظبي الدولي للكتاب

GMT 07:33 2017 الجمعة ,08 أيلول / سبتمبر

خاتم ملعون يتسبب في وفاة فالنتينو وعشرات غيره

GMT 01:36 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

جرّبي بسكويت الفستق السوداني..طعم شهي ومميز

GMT 12:51 2012 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ليز هيرلي تبتاع قصرًا بحوالي 9 ملايين دولار

GMT 20:13 2015 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد الردة لمرضى البواسير

GMT 22:20 2017 الأحد ,29 كانون الثاني / يناير

تجسيد ياسر المصري لشخصية جمال عبدالناصر يثير الجدل

GMT 02:16 2017 الخميس ,09 شباط / فبراير

تعرف على أفضل وقت لممارسة الجنس مع شريك حياتك

GMT 04:38 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز النصائح لتسهيل دراسة اللغات الأجنبية

GMT 02:11 2016 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

أسماء مشعل تبدع لوحات فنية على الصوف في مجموعة الشتاء

GMT 21:31 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اختيار مدينة أبوظبي عاصمة للبيئة العربية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib