موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية
آخر تحديث GMT 16:10:36
المغرب اليوم -

موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية

النفايات البلاستيكية
لندن ـ المغرب اليوم

يعتقد البعض أن كل الأشياء قابلة لإعادة التدوير، ولكن هناك مواد غير قابلة لإعادة التدوير، مثل الشحوم المختلطة مع الأوراق والبلاستيك المختلط بالورق، في أكواب القهوة، وليس هناك سوق أيضًا لبيع تلك المواد، ولكن يتم التغلب على الحواجز التقنية، وطور موقع recyclingtechnologies.co.uk في بريطانيا عملية إعادة التدوير الكيميائية باستخدام عملية التكسيرر الحرارية للبلاستيك القائم على النفط، بينما يقوم موقع simplycups.co.ukk بفصل الورق عن الشمع البلاستيكي في أكواب القهوة ولديه سوق أيضًا للورق.

ويذكر أنه بحلول عام 2050، سيكون هناك المزيد من البلاستيك في المحيط أكثر من الأسماك، وتشير النصائح البيئية على الطراز القديم، إلى أننا لا ينبغي أن نأكل وجبات الطعام التي يمكن طهيها في الميكرويف، بالإضافة إلى تجنب التعبئة والتغليف البلاستيكي والقيام بإعادة التدوير بشكل أكبر، إلا أن تلك الإستيراتيجيات وحدها لن توقف الجبال المتراكمة مع مواد التغليف.

وتمكنت بريطانيا، من إعادة معالجة ثلث النفايات البلاستيكية العام الماضي بينما اختفت النسبة الباقية في الخارج، ولذلك يجب علينا القيام بمزيد من الضغط لاستمرار وتسريع عملية إعادة  التدوير.

حركة البيت الصغير

من الممكن العيش في منزل صغير، ولذلك في الولايات المتحدة انتشرت المنازل الصغيرة بين عشية وضحاها، إلا أن الأمر أكثر انضباطًا في بريطانيا، وابتكر طلاب الهندسة المعمارية من جامعة بليموث نموذج لمنزل صغير أنيق ومنظم وتم تصنيعه باستخدام مواد من Dartington Hall، والتي تعد مرادفًا للحياة المستدامة والهندسة المعمارية المتطورة.

مشروع الساري السري

تعمل رائدة الأعمال البريطانية فريثا فنسنت، مع الشابات في المنازل الآمنة في مومباي وبنغالور، الذين تم إنقاذهم من المتاجرين بالجنس وينتظرون جلسات المحام التي ربما تستغرق أعوام، وعندما تعطي هؤلاء النساء شئ للقيام به يساعد ذلك في تحسين تقديرهن لأنفسهن ومنحهم بعض الدخل، وأنشأت فنست مشروع الساري، حيث يتم تحويل الساري إلى فساتين بسيطة للصيف، وتلى ذلك مشروعها الأول "الوسادة السرية"، حيث تقوم النساء اللاتي يعانين من صعوبات اقتصادية بصنع الوسائد وبيعها بسعر 45 إسترليني تذهب 15 منها إلى الصانع، وفي المستقبل تتوقع فنسنت أن تقوم النساء في الهند بتشغيل شبكات إنتاج خاصة لتدريب نساء أخريات في مجتمعاتهن المحلية، وحتى ذلك الحين تواصل فنسنت وفريقها تقديم يد العون لهن.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية موقعان إليكترونيان يطوران عملية إعادة معالجة المخلفات الكيميائية



أيقونة الجمال كارمن بصيبص تنضم لعائلة "Bulgari" العريقة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:05 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

نادين نجيم تكشف عن علامتها التجارية الخاصة
المغرب اليوم - نادين نجيم تكشف عن علامتها التجارية الخاصة

GMT 06:51 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أفضل أنواع الستائر الصيفية لإبعاد حرارة الشمس

GMT 17:53 2024 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

محمد صلاح يضيف لرصيده 3 أرقام قياسية جديدة

GMT 13:50 2012 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

البيئة النظيفة.. من حقوق المواطنة

GMT 21:44 2021 الأحد ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أشهر الوجهات السياحية المشمسة في الشتاء

GMT 00:48 2021 الإثنين ,04 تشرين الأول / أكتوبر

إسبانيول يفاجئ ريال مدريد بخسارة مؤلمة

GMT 00:06 2021 الأحد ,03 تشرين الأول / أكتوبر

مباراة "قناة رقمية" تثير تساؤلات في جامعة أكادير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib