حلمى وهنيدى ورمزى ممنوع «الشعبطة»
إسبانيا تمنح شركة إيرباص إستثناءً لاستخدام التكنولوجيا الإسرائيلية رغم حظر السلاح بسبب حرب غزة الجيش الصومالي يقضي على أوكار حركة الشباب في شبيلي السفلى ويستعيد مواقع إستراتيجية إحتجاجات حاشدة في الصومال رفضاً لاعتراف إسرائيل بصومالي لاند وتصعيد دبلوماسي في مجلس الأمن البرلمان الإيطالي يقر موازنة 2026 ويمنح الضوء الأخضر النهائي لخطة خفض العجز هزة أرضية بلغت قوتها 4.2 درجة على مقياس ريختر تقع عرض البحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل السورية فون دير لاين تؤكد إنضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي ضمانة أساسية للأمن والسلام إعتقالات واسعة في اللاذقية وطرطوس تطال رموزًا أمنية من نظام الأسد بعد أعمال عنف وتحريض طائفي الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات في إيران وفنزويلا بسبب الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية تفاؤل بانتعاشة قوية للدولار الكندي في 2026 بدعم تحسن الاقتصاد وتغير مسار الفائدة سرقة 30 مليون يورو في عملية إحترافية تستهدف خزانة أحد البنوك في مدينة جيلسنكيرشن غرب ألمانيا
أخر الأخبار

حلمى وهنيدى ورمزى ممنوع «الشعبطة»!

المغرب اليوم -

حلمى وهنيدى ورمزى ممنوع «الشعبطة»

طارق الشناوي
بقلم - طارق الشناوي

أكثر من نجم كوميدى بدأ البحث فى دفاتره القديمة، لعله يجد (الكنز المفقود)، قبل أكثر من عشر سنوات يتردد أن محمد هنيدى يستعد لتقديم جزء ثانٍ لفيلمه الأشهر، ومن الأكثر فى تاريخ السينما المصرية تحقيقًا للإيرادات، لا تنسَ إضافة (من)، مؤكد ليس هو الأكثر، أقصد (صعيدى فى الجامعة الأمريكية) إخراج سعيد حامد، الذى حقق فى دور العرض رقمًا تجاوز على الأقل سبعة أضعاف الفيلم المهم الذى عُرض فى نفس التوقيت (اضحك الصورة تطلع حلوة) لشريف عرفة وبطولة أحمد زكى، وبعدها صار هنيدى هو نجم الأرقام الأول، لا يزال لهنيدى فيلم (الجواهرجي) أعلن عن عرضه أكثر من مرة، وفى اللحظات الأخيرة تتراجع شركات التوزيع، خوفًا من عدم إقبال الناس، كانت إيرادات هنيدى قد ترنحت كثيرًا، ولم ينقذه سوى (الإنس والنمس) بعد أن ألقى له شريف عرفة طوق النجاة، الورقة التى يداعب بها هنيدى جمهوره دائمًا هى الجزء الثانى من (صعيدى) هل هى حقيقة؟ الكاتب مدحت العدل عندما يُسأل لا ينفى ولا يؤكد فقط يقول عندما نعثر على الفكرة.لدينا عمل فنى يقترب من ربع قرن بديهى أن الأبطال دخلوا فى مرحلة عمرية مختلفة وتغيرت أحلامهم، هل سيقبلون ببساطة استكمال أدوارهم، أتحدث عن أحمد السقا ومنى زكى وغادة عادل وطارق لطفى، كل منهم صارت لديه حسبة مختلفة، مثلًا اسم أحمد السقا صار أكبر فى التوزيع من هنيدى، هل يقبل الدور الثانى؟

يتردد أيضًا فى السنوات الأخيرة (غبى منه فيه) لرامى إمام، البطل هانى رمزى ونيللى كريم، الفيلم عمره 18 عامًا، أنجح أفلام هانى كبطل ورامى أيضًا كمخرج، لو استثنينا أفلام رامى مع عادل إمام، هل تسمح القماشة الدرامية بكتابة جزء ثانٍ، أم أنها مجرد (شعبطة) فى النجاح؟ أراها (شعبطة)، أفلام هانى الأخيرة لم تمكث كثيرًا فى دور العرض، وتوقفت تقريبًا شركات الإنتاج عن المراهنة عليه كبطل.

عليه أن يحتفظ بمكانة فيلمه (غبى منه فيه) فى الذاكرة، ويبحث عن فكرة فيلم تعيده للجمهور وتعيد الجمهور إليه، وقبل كل ذلك يستعيد ثقته فى نفسه.

(كده رضا) هو الفيلم الذى صعد بحلمى للقمة الرقمية، طبقًا لقاعدة أطلقت أنا عليها (هرشة السنة الخامسة)، والتى تعنى أن نجم الكوميديا يستمر خمس سنوات على القمة، ويأتى نجم آخر يزيحه عن المقدمة، فى عام 1997 بدأت نجومية الشباك لمحمد هنيدى فى (إسماعيلية رايح جاى) وانتهت فى 2002، مع ظهور (اللمبى) محمد سعد الذى استمر هو أيضًا متربعًا خمسة أعوام، ليزيحه حلمى من خلال (كده رضا) 2007، وهكذا تكرر قانون (الهرشة).

لم نَرَ نجمًا كوميديًا بعدها تؤازره الأرقام الفارقة، كان لأحمد مكى قطعًا حضور رقمى فى (طير إنت) إلا أنه لم يتجاوز حلمى، الذى طال به المقام على قمة نجوم الكوميديا، إلا أن أفلامه فى السنوات الأخيرة متواضعة مثل (صُنع فى مصر) و(لف ودوران) و(خيال مآتة) وأخيرًا (واحد تانى)، حتى لو حققت هذه الأفلام قدرًا من الإيرادات إلا أنها لم تشكل قفزة رقمية، كما أنها اعتمدت على جاذبية النجم، ولا تنسَ أن دائرة الأطفال تضمن له رواجًا خاصًا، هل حلمى بحاجة إلى جزء ثانٍ من (كده رضا) أم إلى العبور لمنطقة أخرى؟

كنت ولا أزال أعتبر حلمى من أذكى النجوم الذين يجيدون فن قيادة الموهبة، وأشجعهم أيضًا فى مواجهة أى تعثر، ولهذا أقول له: انسَ (كده رضا).. الله يرضى عليك!!.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلمى وهنيدى ورمزى ممنوع «الشعبطة» حلمى وهنيدى ورمزى ممنوع «الشعبطة»



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

نادين نسيب نجيم تتألق بإطلالات لافتة في عام 2025

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:07 2025 الثلاثاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

زيلينسكي ينفي استهداف مقر بوتين وماكرون يكذب موسكو
المغرب اليوم - زيلينسكي ينفي استهداف مقر بوتين وماكرون يكذب موسكو

GMT 22:02 2025 الثلاثاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

اتفاق أميركي إسرائيلي يمنح حماس مهلة شهرين لتفكيك سلاحها
المغرب اليوم - اتفاق أميركي إسرائيلي يمنح حماس مهلة شهرين لتفكيك سلاحها

GMT 22:48 2025 الثلاثاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

التحالف يؤكد دخول سفينتين إلى ميناء المكلا دون تصريح رسمي
المغرب اليوم - التحالف يؤكد دخول سفينتين إلى ميناء المكلا دون تصريح رسمي

GMT 13:59 2025 الخميس ,18 كانون الأول / ديسمبر

انستغرام يطلق تطبيق Reels مخصص للتليفزيون لأول مرة

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 13:12 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 26-9-2020

GMT 15:51 2021 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

التعليم عن بعد في مؤسسة في سطات بسبب انتشار "كورونا"

GMT 00:41 2016 السبت ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

Ralph&Russo Coutureِ Fall/Winter 2016-2017

GMT 01:36 2017 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نورتون يعرض منزله المميّز المكوّن من 6 غرف نوم للبيع

GMT 15:06 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

تألق كيني ومغربي في نصف ماراثون العيون

GMT 00:29 2025 الجمعة ,08 آب / أغسطس

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 08 أغسطس/آب 2025

GMT 18:23 2022 الإثنين ,24 كانون الثاني / يناير

شقيق محمد الريفي يفجرها"هذا الشخص وراء تدهور صحة أخي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib