خطة ترمب للسيطرة على غزة وتهجير السكان تواجه رفضاً عربيًا ودولياً والسعودية تتمسك بإقامة دولة فلسطينية قبل التطبيع مع إسرائيل
آخر تحديث GMT 14:52:34
المغرب اليوم -

خطة ترمب للسيطرة على غزة وتهجير السكان تواجه رفضاً عربيًا ودولياً والسعودية تتمسك بإقامة دولة فلسطينية قبل التطبيع مع إسرائيل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خطة ترمب للسيطرة على غزة وتهجير السكان تواجه رفضاً عربيًا ودولياً والسعودية تتمسك بإقامة دولة فلسطينية قبل التطبيع مع إسرائيل

الرئيس الأميركي دونالد ترمب
غزة - كمال اليازجي

أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والقيادة الفلسطينية، الأربعاء، عن رفضهما الشديد دعوات الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين خارج وطنهم.
وقال عباس، رداً على الدعوات الأميركية للتهجير التي أعلنها الرئيس دونالد ترمب: "لن نسمح بالمساس بحقوق شعبنا التي ناضلنا من أجلها عقوداً طويلة وقدمنا التضحيات الجسام لإنجازها، وهذه الدعوات تمثل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، ولن يتحقق السلام والاستقرار في المنطقة، دون إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود 4 يونيو1967، على أساس حل الدولتين"، بحسب بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وأضاف، أن الشعب الفلسطيني "لن يتنازل عن أرضه وحقوقه ومقدساته، وأن قطاع غزة هو جزء أصيل من أرض دولة فلسطين إلى جانب الضفة الغربية، والقدس الشرقية المحتلة وأكد عباس، أن "الحقوق الفلسطينية المشروعة غير قابلة للتفاوض، ومنظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني المؤتمنة على ثوابته، وهي صاحبة القرار الفلسطيني المستقل، ولا يحق لأحد اتخاذ قرارات بشأن مستقبل الشعب الفلسطيني نيابة عنها".
وجدد، تقديره للمواقف العربية الثابتة والراسخة ضد التهجير والضم، والتمسك بتجسيد الدولة الفلسطينية كمطلب أساسي لتحقيق السلام في المنطقة وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، مثمناً مواقف مصر والأردن الرافضة للتهجير والمساس بالحقوق الفلسطينية المشروعة، كما ثمن موقف السعودية الرافض للاستيطان والضم والتهجير والتمسك بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وطالب عباس، هيئة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياتهما والتحرك العاجل من أجل حماية قرارات الشرعية الدولية المجمع عليها، وحماية الشعب الفلسطيني والحفاظ على حقوقه غير القابلة للتصرف، وحقه في تقرير مصيره وبقائه على أرض وطنه، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد، أن الشعب الفلسطيني وقيادته ملتزمان بالشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية اللتين تؤكدان تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على أرض قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية عاصمتها الأبدية.

وقال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الأربعاء، إن اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة، والسيطرة على القطاع الذي مزقته الحرب "ليس منطقياً".
وأضاف في مقابلة مع محطات إذاعة محلية: "أين يعيش الفلسطينيون؟ هذا أمر لا يمكن لأي إنسان أن يفهمه".
وتابع: "الفلسطينيون هم الذين يتعين عليهم الاهتمام بغزة".

من جانبه رفض وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، الأربعاء، اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بتهجير سكان قطاع غزة الفلسطيني إلى أماكن أخرى، والسيطرة على القطاع لإنشاء ما سماه ترمب "ريفييرا الشرق الأوسط".
وقال ألباريس للصحافيين: "أريد أن أكون واضحاً للغاية في هذا الشأن، غزة هي أرض الفلسطينيين سكان غزة ويجب أن يبقوا فيها".
وأضاف: "غزة جزء من الدولة الفلسطينية المستقبلية التي تدعمها إسبانيا، ويجب عليها التعايش بما يضمن ازدهار إسرائيل وأمنها".
وكشف ترمب عن خطته المفاجئة دون تقديم تفاصيل في مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، في واشنطن.
وأثارت الخطوة تنديدات فورية من السعودية وتركيا والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا وفلسطين.

وقال وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، الأربعاء، إنه يجب ضمان أن يكون للفلسطينيين مستقبل في وطنهم، وذلك بعد يوم من اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إعادة توطين الفلسطينيين والسيطرة على قطاع غزة من أجل تطويره.
وأضاف، في مؤتمر صحافي، خلال زيارة إلى أوكرانيا: "كنا دائماً واضحين في اعتقادنا بأننا يجب أن نشهد وجود دولتين، يجب أن نرى الفلسطينيين يعيشون ويزدهرون في وطنهم في غزة والضفة الغربية".

من جانبها رفضت فرنسا، الأربعاء، تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بأن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة بعد إعادة توطين سكان القطاع في أماكن أخرى، قائلة إن ذلك انتهاك للقانون الدولي ويؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، كريستوف لوموان، في بيان: "فرنسا تكرر معارضتها لأي تهجير قسري للسكان الفلسطينيين في غزة، والذي من شأنه أن يشكل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، وهجوماً على التطلعات المشروعة للفلسطينيين، ويعد أيضا عقبة رئيسية أمام حل الدولتين، وعاملاً رئيسياً لزعزعة استقرار شريكينا المقربين، مصر والأردن، والمنطقة بأسرها أيضاً".
وأضاف أن "مستقبل غزة يجب ألا يكون في إطار سيطرة دولة ثالثة، بل في إطار دولة فلسطينية مستقبلية".

وعلق وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الأربعاء، على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي قال فيها إنه يخطط للاستيلاء على قطاع غزة، بقوله إن ما سماه "ثقافة الإلغاء" بما في ذلك إلغاء القانون الدولي واضحة بشكل خاص الآن، في ما يتعلق بالوضع في الشرق الأوسط.
وأضاف: "تم ببساطة إلغاء قرارات مجلس الأمن، والتي اعترف بها الجميع دون استثناء قبل شهر ونصف كأساس ضروري للعمل لإقامة الدولة الفلسطينية.. تعلمون كيف أن ترمب تحدث عن الحاجة إلى إخلاء جميع السكان من قطاع غزة وتحويله إلى منتجع سياحي".
في السياق ذاته اعتبر الكرملين أنه "لا يمكن التوصل إلى تسوية في الشرق الأوسط إلا على أساس حل الدولتين"، واصفاً حل الدولتين بأنه "الحل الوحيد الممكن".
وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف: "سمعنا تصريح ترمب بشأن إعادة توطين سكان غزة، وسمعنا تصريحات من المنطقة ترفض ذلك".

وقال القيادي في حركة حماس عزت الرشق، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن السيطرة على غزة، "تعكس تخبطاً وجهلاً عميقاً بفلسطين والمنطقة".
وقال الرشق في بيان نشرته الحركة الفلسطينية، "غزة ليست أرضاً مشاعاً ليقرر أي طرف السيطرة عليها، بل هي جزء من أرضنا الفلسطينية المحتلة، وأي حل يجب أن يكون قائماً على إنهاء الاحتلال وإنجاز حقوق الشعب الفلسطيني، وليس على عقلية تاجر العقارات، وعقلية القوة والهيمنة".
وأشار إلى أن "تصريحات ترامب تؤكد من جديد الانحياز الأمريكي الكامل مع الاحتلال والعدوان الصهيوني ضد شعبنا وحقوقه المشروعة".
وقال الرشق إن الشعب الفلسطيني "مسنوداً بأمتنا العربية والإسلامية والأحرار في العالم، سيحبط كل مخططات التهجير والترحيل".

أكدت وزارة الخارجية السعودية موقف الرياض "الثابت" إزاء قيام الدولة الفلسطينية، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن المملكة لا تطالب بدولة فلسطينية مقابل اتفاق سلام مع إسرائيل.
وبحسب البيان فإن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أكد هذا الموقف "بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأي حال من الأحوال".
وشدد البيان على أن السعودية لن تتوقف عما وصفه بالعمل الدؤوب في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، كما أنها لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون ذلك.
وشدد بيان الخارجية السعودية على ما سبق أن أعلنته المملكة من "رفضها القاطع المساس بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة سواء من خلال سياسات الاستيطان الإسرائيلي أو ضم الأراضي الفلسطينية أو السعي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه،" مشيرة إلى أنه من واجب المجتمع الدولي اليوم، العمل على رفع المعاناة الإنسانية القاسية التي يرزح تحت وطأتها الشعب الفلسطيني "الذي سيظل متمسكاً بأرضه ولن يتزحزح عنها".
البيان أفاد بأن المملكة تؤكد أن هذا الموقف الثابت ليس محل تفاوض أو مزايدات، وأن السلام الدائم والعادل لا يمكن تحقيقه دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وهذا ما سبق إيضاحه للإدارة الأمريكية السابقة والإدارة الحالية.

وكان تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن تسيطر الولايات المتحدة  على قطاع غزة المدمر بسبب الحرب بعد إعادة توطين الفلسطينيين في أماكن أخرى وتطويره اقتصاديا.
ومن شأن هذه الخطوة أن تضرب عرض الحائط بالسياسة الأميركية المستمرة منذ عقود تجاه الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وكشف ترمب عن خطته المفاجئة من دون تقديم تفاصيل في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الزائر بنيامين نتنياهو. وجاء الإعلان في أعقاب اقتراح ترمب الصادم أمس الثلاثاء بإعادة توطين الفلسطينيين بشكل دائم من قطاع غزة في دول مجاورة، ووصف القطاع بأنه «موقع هدم».
وقال ترمب للصحفيين «الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على قطاع غزة وسنقوم بعملنا معه أيضا. سنكون مسؤولين عن تفكيك جميع القنابل غير المنفجرة الخطيرة والأسلحة الأخرى في الموقع». وأضاف ترمب «إذا لزم الأمر، فسنفعل ذلك، وسنستولي على تلك القطعة، وسنطورها، وسنوجد الآلاف والآلاف من الوظائف، وستكون شيئا يمكن للشرق الأوسط بأكمله أن يفخر به». وعندما سُئل عمن سيعيش هناك، قال ترمب إنها قد تصبح موطنا «لشعوب العالم» وتوقع أن تصبح «ريفييرا الشرق الأوسط».
وقال نتنياهو إن ترمب «يفكر خارج الصندوق بطرح أفكار جديدة.. يظهر استعدادا لنسف التفكير التقليدي». وخاض الجيش الإسرائيلي حربا مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة لأكثر من عام.
لكن ترمب لم يرد بشكل مباشر على سؤال عن كيف ستستطيع الولايات المتحدة الاستيلاء على أرض غزة واحتلالها على المدى الطويل وتحت أي سلطة يمكنها فعل ذلك. وقال «أتوقع ملكية طويلة الأمد وأرى أن ذلك سيجلب استقرارا كبيرا لهذا الجزء من الشرق الأوسط»، مضيفا أنه تحدث إلى زعماء المنطقة وأيدوا الفكرة. وأضاف ترمب «لقد درست هذا الأمر عن كثب على مدى أشهر عديدة»، قائلا إنه سيزور غزة ولكن دون أن يحدد الموعد.
ودعا ترمب في وقت سابق من أمس الثلاثاء الأردن ومصر مرة أخرى إلى استقبال سكان غزة، قائلا إن الفلسطينيين هناك ليس لديهم بديل سوى مغادرة القطاع الساحلي في أثناء إعادة بنائه بعد حرب طاحنة بين إسرائيل ومسلحي حماس استمرت نحو 16 شهرا. لكن هذه المرة قال ترمب إنه سيدعم إعادة توطين الفلسطينيين «بشكل دائم»، متجاوزا اقتراحاته السابقة التي رفضها الزعماء العرب بشدة بالفعل.
ومن المرجح أن يشكل التهجير القسري لسكان غزة انتهاكا للقانون الدولي، وسوف يلقى معارضة شديدة ليس فقط في المنطقة وإنما من جانب حلفاء واشنطن الغربيين أيضا. واستنكر القيادي في حماس سامي أبو زهري دعوة ترمب سكان قطاع غزة إلى مغادرته وقال إنها «طرد من أرضهم». وأضاف «نعتبرها وصفة لإنتاج الفوضى والتوتر في المنطقة، لأن أهل غزة لن يسمحوا بتمرير هذه المخططات، والمطلوب هو إنهاء الاحتلال والعدوان على شعبنا».
ولم يقدم ترمب أي تفاصيل عن كيفية تنفيذ عملية إعادة التوطين، لكن مقترحه يوافق رغبات اليمين المتطرف في إسرائيل ويتناقض مع التزام سلفه جو بايدن بعدم النزوح الجماعي للفلسطينيين. وأكدت السعودية رفضها أي محاولة لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وقالت إنها لن تقيم علاقات مع إسرائيل دون إقامة الدولة الفلسطينية.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

الرئيس الفلسطيني يتسلم خطة الإغاثة والانعاش المبكر والاستجابة الطارئة لقطاع غزة

 أسهم شركات صناعة السيارات والتكنولوجيا تتراجع بشدة عقب فرض ترمب رسوماً جمركية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خطة ترمب للسيطرة على غزة وتهجير السكان تواجه رفضاً عربيًا ودولياً والسعودية تتمسك بإقامة دولة فلسطينية قبل التطبيع مع إسرائيل خطة ترمب للسيطرة على غزة وتهجير السكان تواجه رفضاً عربيًا ودولياً والسعودية تتمسك بإقامة دولة فلسطينية قبل التطبيع مع إسرائيل



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 11:51 2025 السبت ,06 كانون الأول / ديسمبر

فحص جديد يكشف سرطان المثانة بدقة عالية
المغرب اليوم - فحص جديد يكشف سرطان المثانة بدقة عالية

GMT 12:46 2025 السبت ,06 كانون الأول / ديسمبر

تعاون جديد بين محمد سعد وغادة عادل بعد 25 عاما
المغرب اليوم - تعاون جديد بين محمد سعد وغادة عادل بعد 25 عاما

GMT 16:54 2025 الجمعة ,05 كانون الأول / ديسمبر

تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين
المغرب اليوم - تقرير يكشف أن

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:03 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 18:18 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 01:36 2016 الجمعة ,03 حزيران / يونيو

سميرة شاهبندر المرأة التي رأت صدام حسين باكيا

GMT 03:52 2021 الجمعة ,17 كانون الأول / ديسمبر

الإعلامي ريكاردو كرم يُطلق مبادرة لدعم أطفال لبنان

GMT 15:23 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

كاف ترفض مقترح الوداد بدوري أبطال أفريقيا

GMT 07:05 2012 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

تغريم مطعم لبناني بسبب لافتة خادشة للحياء

GMT 11:31 2015 الجمعة ,27 شباط / فبراير

المُـثـقـفـون والاصـلاح الـديـنـي

GMT 00:31 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

التحقيق في شيكات أموات تتجول بالأسواق المغربية

GMT 17:12 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

راضي يؤكد أن رؤية السيسي في مكافحة الإرهاب تحظى بتقدير الغرب

GMT 18:07 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

كوكب عطارد يمر أمام الشمس في ظاهرة فلكية نادرة

GMT 03:06 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

إليزابيث هيرلي تظهر بإطلالة جذَّابة

GMT 19:21 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

موعد طرح فيلم شاروخان الجديد "زيرو" في دور العرض المصرية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib